واع / اعداء العراق والعروبة ماهي ردة فعلهم عن الفعل البطولي للعربي منتظر الزيدي

Publié le par JasmiN


اعداء العراق واعداء العروبة كثيرون

لكن الاكثر عداءا للعراق والعرب هم اكراد الحزبين اكراد الغدر والخسة والنذالة والخيانة

وعن واقعة توديع المجرم بوش بما يستحقه من عقاب كان لاكراد الحزبين السبق في الحزن والدهشة والشعور بالخيبة

وكان اول رد فعل على واقعة منتظر الزيدي مع النازي بوش هي من كر ..... دي

صحفي كردي هول اول من صفع بيد الخسة والغدر زميلنا منتظر

اذ انهال صحفي كر  دي ابن كر  دي ومن اصل كر  دي انهال بالضرب على الصحفي البطل منتظر الزيدي

 


 

 
وعمل هذا الصحفي الكردي الساقط هو شبيه بعمل وفعل سيده طالباني وخلال احتفال لمجموعة من جنود الاحتلال وخلال حضور المجرم بوش هذه الاحتفالية قفز طالباني واخذ (بيرية) او غطاء رأس لجندي امريكي ووضعها الخسيس طالباني على رأسه حتى يراه بوش

الصحفي الكردي النذل الذي ضرب منتظر الزيدي نعم هو كردي لكنه بالتاكيد ليس عراقي كما وانه لايحمل ولو ذرة من الشرف وهو بالنتيجة ابن حرام ....

وكالة الاخبار العراقية (واع) وهي تتابع موضوع منتظر الزيدي وتغطيه بما يستحق ولازالت نشرت كل مايليق بهذه المأثرة الخالدة مأثرة توديع بوش بحذاء العرب

ننشر اليوم بعض مما كتبه اعداء وخونة العراق والعروبة ومن اجل التوثيق وكي لاننسى افعالهم الخسيسة التي لاتعبر الا عن معدنهم واصلهم ومنبعهم .....

وبما ان اول من ضرب الزميل منتظر هو كردي كان اول من كتب ضد فعلة الزيدي التاريخية هو كردي ايضا

 



 
الكر دي محمد عثمان اول من كان له شرف الكتابة ضد العربي منتظر وننشر هنا صورته وهو كبير ولكم ان تتصوره عند ماكان صغير

كتب محمد عثمان موضوعا تحت عنوان

واثبت الرئيس بوش انه نبيل وعظيم ايضا

يقول هذا الكر  دي

لسنا بحاجة الى الحديث عما يثبت شجاعة وجرأة الرئيس الامريكي جورج بوش

وعندما قرر تحرير العراق اثبت جدارته وشجاعته في تحمل المسؤوليات الستراتيجية والتأريخية

برز عراق جديد قادر على العيش بسلام مع محيطه والانسجام مع المجتمع الدولي وله برلمان وحكومة منتخبة ودستور هو الاول والافضل من نوعه في الشرق الاوسط يضمن الديمقراطية وحقوق الانسان وقد استفتي عليه اغلبية العراقيين وكل ذلك بفضل الرئيس بوش و وقوف الشعب الامريكي معه وكذلك التحالف الدولي الموسع الذي شارك باعتزاز في هذه المسيرة التي كان ولايزال للاطراف السياسية العراقية الاساسية في المعارضة دور في دعم عملية تحرير العراق من الدكتاتورية وانتقاله الى الديمقراطية الفبدرالية التعددية .


بعد ثلاث زيارات الى العراق والذي لقي فيها ترحيبا حارا لدى القادة الممثلين للشعب العراقي زار الرئيس الامريكي العراق في زيارة اخيرة وصفت بزيارة الوداع وليتوج انجازاته العظيمة في العراق بتوقيع الاتفاقية بين البلدين التي تضمن سيادة البلد ونظامه الديمقراطي الفيدرالي التعددي وقد لقي هذه المرة ايضا ترحيبا مليئيا بالفخر والاعتزاز لدى القادة الممثلين للشعب العراقي ولكن خلال مؤتمره الصحفي مع رئيس الوزراء العراقي حدث امر غير حضاري حيث رشق مراسل احدى الفضائيات الرئيس بوش بحذائيه ولم يضرابه ولكن الرئيس تصرف كقائد حقيقي وطلب من الحضور مواصلة المؤتمر الصحفي معلقا على الحادث بانه امر طبيعي يظهر مناخ الحرية التي يعيشه العراق وانه ليس الا شخصا يريد لفت الانتباه وان العراقيين ليسوا كذلك

وبذلك التصرف اثبت الرئيس الامريكي انه ليس شجاعا و جريئا فحسب بل انه رئيس نبيل من طراز خاص واعطى درسا بليغا للقادة الشموليين في المنطقة والشرق الاوسط عموما حول كيفية التعاطي مع هذه المواقف .


في النهاية اثبت الرئيس الامريكي انه نبيل وعظيم وهذه الافعال لاتقلل من شأنه قيد انملة

==========================

كر  دي اخر اسمه هوش نك بروشكا كتب يقول

المتتبع لأخبار حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي، المراسل في قناة البغدادية العراقية، والذي عبر أمس الأحد، به ومن خلال "حرية" تصويبه و رشقه، عن "رأيه الديمقراطي جداً" في وجه بوش، سيكتشف أن هذا الحذاء، هو "حذاء مفرد بصيغة الجمع"، يعبر عن "رأي" الكثير الكثير من الشارع العربي، الذي أبى ولايزال الدخول في التاريخ، إلا عبر هذه الثقافة ووسائلها الماضية جداً.."ثقافة القندرة".

المتصفح لجهات النت العربية، بعامتها وخاصتها، مثلاً، سيلحظ مدى التعاطف العربي الكبير، في مستواه الشارعي، مع "حذاء الزيدي"، وكأن بهؤلاء "الرفاق" و"الأخوة" و"المؤمنين"، المدافعين عن "أحذيتهم الديمقراطية"، يقولون له: "كلنا حذاؤك..كلنا لك حذاء...قلوبنا مع حذائك..عقولنا في حذائك..مستقبلنا وكل القادم منا ومن بلادنا وأكبادنا فدية لحذائك

========================================

الكر  دي الاخر اسمه حسن اسد

كتب يقول

كم كان جورج بوش عظيماً في تعليقه على الفعل المشين الذي مارسه بحقه من أراد لشخصه أن يًكنى. بأبو القنادر حين قال جملة مقتضبة بكل رباطة جأش. لم أشعر بأدنى تهديد.
أنصح كل الحاقدين على الحضارة من المحامين. الإشارة إلى تلك الجملة عند دفاعهم عن الفاعل أثناء محاكمته. كدليل على فقدان مفعول الفعل. وإعتبار ( لم أشعر بأدنى تهديد ) التي وردت على لسان المجنى عليه جورج بوش. هي بمثابة عدم وقوع الحالة وأن الرئيس لا يعتبرها حادثة. لذلك لم يبلغ عنها ولم يطالب من جهة قضائية، التحقيق فيها

الحلم الذي أظهره جورج بوش وعفاف لسانه بعد الحادث المشين الذي تعرض له. هو درس بليغ

===========================================

الكر  دي الاخر اسمه شيرزاد شيخاني  وتحت عنوان /ثورة الحذاء المزدوج/ كتب يقول

أشعل رمي الحذاء المزدوج على الرئيس الأمريكي قبل عدة أيام، ثورة في نصف الكرة الأرضية بضمنها طبعا بعض الدول العربية

فما أن عبر الحذاء المزدوج من فوق رأس الرئيس بوش حتى أعلنت الدول والبرلمانات والإتحادات المهنية والنقابية والشعبية العربية عن حالة الإستنفار القصوى إستعدادا للثورة الكبرى التي أشعل فتيلها الصحفي العراقي منتظر الزيدي؟!..
ولم يبق سوى أن تعلن قناة البغدادية التي يملكها صالح المطلك وينتمي إليها الزيدي والتي بدأت ببث الأناشيد الوطنية الحماسية بعد دقائق من توجيه الصاروخ الحذائي الى الرئيس بوش، عن إنضمام بقية القنوات الفضائية العربية إليها لنقل وقائع الثورة العربية داخل المنطقة الخضراء ضد قوات الإحتلال الأمريكي "، ثم تبث النشيد الوطني" يا أهلا بالمعارك يا بخت مين يشارك"؟

العرب حولوا فعل منتظر الزيدي الى ثورة كبرى وإنتصارا باهرا قل نظيره في التاريخ العربي المليء بالإخفاقات والفشل

لقد أخطأ منتظر الزيدي عندما لجأ الى التعبير بحذائه عن رفض الإحتلال الأمريكي، ولم يلجأ بدل ذلك الى إحراج الرئيس بوش أثناء المؤتمر الصحفي بأسئلة صحافية، خصوصا وأن المكان كان يتسع للرأي المخالف لأن العرض كان على الهواء، وكان بإمكانه أيضا أن يخفف من تصرفه الأهوج بالهتاف ضد أمريكا وتمجيد من يراه أهلا لذلك، ولكن أن يلجأ الى تصرف غير لائق ضد ضيف للدولة العراقية يفترض أن يحترم من قبل المضيف، فهذا تصرف خاطيء سيؤدي به الى السجن لخمس عشرة سنة سيقضيها في الذل والهوان داخل سجن أبو غريب

===============================

الكردي الاخر اسمه خسرو ئاكره يي

كتب ذات مرة يقول شرفي من شرف برزاني وان ضاع ضاع شرفي

كتب هذه المرة يقول ساخر بالعرب وكعادة الساقطين من الاكراد في كتاباتهم يزجون كلمة او كلمتين عن صدام او البعث ثم يذهبون الى النيل والتطاول على العروبة التي تشرفهم

كتب يقول

تحية العروبه والبعث وبعد : يسرني أيها الشهم الصنديد يا حفيد القعقاع وأبناء القادسيه يا عزة العراق وشهامة الامه العربيه ايها البطل منتظر الزيدي السائر على خطى ودرب النشامى من أبناء ألبعث القائد ، لقد وصلتني أخبارك وأقتحامك البطولي لشهامة الامه العربيه وكرامتها وتدنيسها عند القيام بالواجب وعلى خلفية التراث العظيم لأمثالك من النجباء السابقون من الاجداد الكرام على كيفية أستقبال الضيف في عقر الدار من خريجي مدرستي الخاصة التي ورثناها من الحفاد في تلقين القيم والاخلاق والشهامة الجديدة تليق بنا كحزب سياسي مبني على فلسفة البعث وهو فصيل من فصائل الامة العربيه

وكم اسعدني الخبر المعلن عن قيامك بعملية بطوليه يفتقر القيام بها الا الذين تم تنظيمهم وتربيتم تربية قوميه وعلى الطريقة البعثيه ومبادئها

أن ما قام به منتظر الزيدي عار ما يمثله عار على كرم الضيافة ويجب على الامة التي ينتمي اليها ان تعلن البراءة منه كما وان يحرم وامثاله من ممارسة مهنة الصحافة تلك المهنة التي ينبغي ان يصونها العاملون عليها في نقل الخبرلما لها من حرمة وقدسية لدى العالم كما هو دون الانحياز الى هذا الطرف او ذاك لانها تفقد قيمتها الحقيقيه


Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article